ينظم مركز عيسى الثقافي بالتعاون مع سفارة الولايات المتحدة في المنامة
ورشة: خمسة أسباب لتعليم الثقافة من خلال الأفلام
جزء من برامج (صنع بشغف)
اضغط هنا للتسجيل في الورشة
مقدم الورشة:
البروفيسورة جاكلين ميلر. عملت مع نجوم السينما من أمثال بروس ويليس، وتيريز جيبسون، وروي وود جونيور، وهارفي كيتل وغيرهم.
مستوى الورشة:
متقدم (باللغة الإنجليزية)
الوقت والمكان
الأحد 16 أكتوبر 2022، الساعة 5:00 إلى 7:00 مساءً، مركز عيسى الثقافي.
الجمهور المستهدف:
المهتمين بصناعة الأفلام باعتبارها أدوات قوية للتعرف على الثقافات الأخرى والتفاعل بينها.
نظرة عامة:
أنت على وشك الدخول في واحدة من أكثر الصناعات إرضاءً في العالم. صناعة يعمل فيها مئات الأشخاص معًا لتحقيق رؤية فريدة. صناعة يتقاطع فيها الإبداع اللامحدود مع التقنيات المتقدمة. صناعة تسعى جاهدة لإيجاد اللحظات التي تثير المشاعر والذكريات. ومع ذلك، فإن الأفلام هي أدوات قوية للتعرف على الثقافات والحضارات الأخرى والتفاعل بينها.
أهداف الورشة:
خمسة أسباب لتعليم الثقافة من خلال الأفلام:
1. كيف يساعد الفلم على خلق بيئة فريدة لمخاطبة العقول والعواطف وللتعلم عبر الثقافات. من خلال تعرف على المزيد حول: الأعراق والمساواة.
2. الأفلام هي وثائق ثقافية تستكشف العناصر المختلفة للثقافات الأخرى، بما في ذلك: الأدب، التراث الشعبي، الفن والموسيقى.
3. تتعمق الأفلام أيضًا في إظهار الأنماط السلوكية المختلفة، مثل: الأعراف والتقاليد وعادات اللباس والطعام.
4. يمكن استخدام الأفلام كأداة لمساعدة الطلاب على اكتساب المعرفة حول العناصر الاجتماعية والثقافية، بما في ذلك: أسلوب الحياة اليومية، عادات الأكل والشرب وآداب المائدة والعطلات الرسمية وساعات العمل والممارسات والأنشطة الترفيهية، العلاقات الشخصية، لغة الجسد، والتقاليد الاجتماعية.
5. توفر الأفلام مخزوناً معرفياً للغات وتنوعاتها، مثل: اللكنات واللهجات الاجتماعية، تطوير الكفاءة اللغوية.
من هي جاكلين جراي ميلر؟
صحفية مدربة تدريباً مهنياً. صقلت مهاراتها من خلال دمج أفضل الممارسات في مجالات التسويق والعلاقات العامة والتخطيط الاستراتيجي. مؤسس شركة JFG Production ، تعمل جاكلين خلف الكواليس لصياغة محتوى فريد وملائم لتعزيز العلامات التجارية. تشمل الخدمات صناعة الأفلام وكتابة الإعلانات والمنح والعلاقات العامة والبحوث.
تتضمن قائمة عملاء الشركة من السياسيين والنجوم وأصحاب الأعمال الصغيرة في جميع أنحاء الولايات المتحدة.
عملت مديرة التسويق سابقاً في ألاباما في The Nature Conservancy، كما عملت مع فرق حكومية وإقليمية ووطنية ودولية المعنية بالحفاظ على البيئة.
عملت سابقاً كمسؤول إعلامي لأكبر بلدية في ولاية ألاباما الأمريكية لأكثر من ثماني سنوات. وحملت مسؤولية تدفق المعلومات من المجلس إلى الجمهور ووسائل الإعلام.
حصلت على درجة الماجستير في إدارة الاتصال (جامعة ألاباما في برمنغهام). قبل انتقالها إلى الحكومة، أنتجت عدة برامج وأخبار تلفزيونية.
حصلت على جائزة أفضل نشرة إخبارية مجدولة بانتظام في WVTM-NBC13، وحصلت على أول جائزة على الإطلاق لأفضل منتج إخباري جامعي.
عملت في مجلس إدارة مؤسسة العدالة المدنية في ألاباما ومجلس رعاية الأطفال. كما تطوعت للعمل في مستشفى الأطفال في برمنغهام، وذلك إلى جانب العديد من المؤسسات.
اضغط هنا للتسجيل في الورشة